المباركيون الذين لم يكن لديهم بد إلا خفض رؤسهم أمام التيار الثوري بل
والركوب عليه أحيانا ثم نكصوا على رؤسهم وتمردوا في 30/6 لينكشفوا ويتعروا
تماما أمام الناس منذ ذلك التاريخ الكل يعرفهم فردا فردا
فلا داعي للمزايدات على نحر باقي أبناء الوطن بادعاءات زائفة